الأفكار المضيئة للبرّ بالوالدين
* تعوّد أن تذكر والديك عند المخاطبة بألفاظ الاحترام.
[size=16]* لا تحد النظر لوالديك، خاصة عند الغضب.
[size=16]* لا تمش أمام أحد والديك بل بجواره أو خلفه أدباً.
[size=16]* كلمة (أفّ) معصية للوالدين فاحذرها.
[size=16]* إذا رأيت أحد والديك يحمل شيئاً فسارع في حمله عنه.
[size=16]* إذا خاطبت احد والديك فاخفض صوتك ولا تقاطعه.
[size=16]* ألق السلام إذا دخلت البيت أو الغرفة على أحد والديك أو كليهما وقبّلهما من رأسيهما.
[size=16]* عند الأكل مع والديك لا تبدأ الطعام قبلهما إلا إذا أذنا بذلك.
[size=16]* إذا خرج أحد والديك من البيت لعمل أو مهمة فقل لأمك: في حفظ الله يا أمي، وقل لأبيك: أعادك الله لنا سالماً يا أبي.
[size=16]* إذا ناداك أحد الوالدين عليك المسارعة بتلبية النداء برضى نفس.
[size=16]* ادع الله لوالديك في الصلاة.
[size=16]* أظهر التودّد لوالديك.
[size=16]* لا تكثر الطلبات منهما وأكثر من شكرهما.
[size=16]* إذا مرض أحدهما فلازمه ما استطعت.
[size=16]* احفظ أسرار والديك ولا تنقلها لأحد.
[size=16]* أنانيتك تجعلك تخطئ أحياناً ولكن إيمانك ورجاحة عقلك يساعدانك على الاعتذار لهما.
[size=16]* حافظ على اسم والديك من السب فذلك من دلالات البر.
[size=16]محمد علي غالب- رداع
طرائف قصيرة
[size=16]بائع الخل
كان أحد الأبناء يتّصف بمقاطعة الحديث، وذات مرة كان مع أبيه في مجلس، وأثناء تحدُّث أبيه قام بمقاطعته أكثر من مرة مما أغضب الوالد، فأطلق عليه عبارة الاستنكار: من بائع الخلّ أنا أم أنت؟!.. فسكت الابن وهو محرج حيث أنّ هذه المقولة لها قصة طريفة يعرفها الجميع ومُلخصها أنّ أحد الباعة المتجولين كان يبيع (الخل) الذي يحمله فوق حماره، ويصيح طوال يومه (خل... خل ... خل) ومع التكرار ظن الحمار أنّ تلك المناداة تعني طلب النهيق!.. فصار ينهق كلما صاح صاحبه لبيع الخل، فما كان من البائع إلا أن اقترب من أذن الحمار وناجاه قائلاً (من بائع الخل أنا أم أنت؟!)
[size=12][size=16]الفلسفة الأصلية
بعد أن عاد من إحدى الدول الأجنبية التي درس فيها الفلسفة دخل مع أبيه أحد المطاعم، فلما قُدّم لهما الطعام، قال لأبيه أستطيع أن أقنعك بأنّ هذه ليست دجاجة واحدة وإنما اثنتان!.. وببساطة ردَّ عليه أبوه قائلا: هذه لي وأما الأخرى فهي لك!.. فخرس الفيلسوف!.
[size=12][size=16]فكيف أعرف إذن؟
قال رجل لابنه اخرج يا بنيّ وانظر هل السماء مغيّمة أم الجو صحوٌ؟ .. فخرج الولد ثم عاد وقال: والله يا أبت لقد منعني المطر من معرفة هل السماء مغيّمة أم لا؟
[size=12][size=16]بالحرف الواحد
نصح الأب ابنه بأن يكون عطوفاً رحيماً بالحيوان، وفي ذات يوم جاءه الطفل باسماً قائلا: لقد عملت خيرا يا أبي قال الأب: ما هو الخير الذي عملته؟ الابن: ألم تنصحني أن أكون رحيماً بالحيوانات؟ قال الأب: نعم.. الابن: لقد أنقذت الفأرة من المصيدة التي وضعتها أنت في المطبخ.
[size=12][size=16]صفية سالم خميس- اليمن
[size=16]حساب جار
سأل طفل صغير والده: أبي.. كم يكلّف الزواج؟.. قال: لا أعلم لأني ما زلت أدفع الثمن حتى لآن!.
[size=16]إبراهيم الحربي- صنعاء
[/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size][/size]